Weergaven: 7
This has to do with the difference between fisq, faasiq and kafir. A faasiq is a kafir, but fusuq not necessarily. So faasiq is more general than kafir, in that all the shortcomings are included and not only the kufr shortcoming, yes.
قال سعيد بن المسيب رحمه الله تعالى:
« ليس من شريف ولا عالم ولا ذي فضل إلا وفيه عيب لا بد ، ولكن من الناس مَن لا ينبغي أن تذكر عيوبه؛ من كان فضله أكثر من نقصه وهب نقصه لفضله ».
[ الكفاية للخطيب ص ٧٩]
Bron: https://x.com/ALSALAFYY/status/1712493475600425460?s=20
الشُّحُّ والجُبنُ مِنَ الأمراضِ القَلبيَّةِ التي تُودِي بِصاحبِها إلى الْمَهالكِ إنْ سلَّم نفسَه لها، وعلى المسلمِ أنْ يُجاهِدَ نَفْسَه؛ لِيَسْلَمَ مِن الجُبنِ والبُخلِ.
وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم ذامًّا لهاتَينِ الصِّفتَينِ: “شَرُّ ما في رجُلٍ”، أي: مِن الأفعالِ المتَّصفةِ بالشَّرِّ الحاضَّةِ على نَقيضِ الخَيرِ المُجنِّبةِ له، “شُحٌّ” وهو أشدُّ البُخلِ؛ فبِه لا يَفعَلُ الحقوقَ التي علَيه، وقيل: البُخلُ يَصلُحُ وصفُه لأشياءَ بعَينِها، أمَّا الشُّحُّ فهو عامٌّ؛ فيَكونُ مثَلًا البخلُ في المالِ والشُّحُّ في كلِّ شيءٍ، فيَكونُ الشُّحُّ صفةً لازمةً للشَّخصِ، بخِلافِ البُخلِ؛ فيَكونُ صفةً لبَعضِ أفعالِ الشَّخصِ، “هالعٌ”، أي: يَجعَلُ عندَ صاحبِه جزَعًا وخَوفًا إنْ فعَل ما بُخِّل به، “وجُبنٌ خالعٌ”، أي: جُبنٌ في منتَهى الشِّدَّةِ يَخلَعُ قلبَه مِنه مِن شدَّةِ خوفِه. والذي يَنبغي للمُسلِمِ أنْ يكونَ مُتَّصِفًا بحِسَانِ الأخلاقِ وأوسَطِها، غيرَ متطرِّفِ الخلُقِ.
وفي الحديثِ: الزَّجرُ عنِ الشُّحِّ.
وفيه: الزَّجرُ عنِ الجُبنِ الزَّائدِ.
الدرر السنية ..
@rawdat-alsalheen | @madarej_alquloop • ‘Abdullah al-Haashimi √ bible.com | jesus.net • Frenkie Fara-id ✓ 🙂
• emaddjnz123@gmail.com
cv_Bilal_El-Khattabi.pdf | certificaten
Email contact: can841166@gmail.com
_________________________________
• Rawdat al-Salihin | • Brieven van Allah swt | Rangen van de harten | • Ibid. et Jihad | • Étiquette bij de reis naar Allah swt | • Kennismaking met goddelijkheid en aardse natuurkunde | • Play | • Wapp | • Telegram 1 | • Telegram 2 | • Deugden salât Ibrahimiyah | • Mudawana